............احببي احببنا

الصمت سعادة الأنسان
متاريس السكون وقعها أكبر ...
تفجّر الصمت... والسكون ...
إلى الأقوى ...

ألم يحن الوقت لنصل ليقظة الكون..!!؟
والتخلص من متاريس الصمت ... والسكون ..؟
ألا يمكن أن نعيش في هدوء بلا عنفوان ...؟
ألا يمكن أن نبتعد عن أسطورة الزمن المليء
بالتساؤولات...؟

نحن في بوابة الزمن المخيف... بعيدين
عن السر الخفي...
إنها أسطورةُ ليس لها تاريخ... ولا
ظاهرةً طبيعية ... تحاكي أسطورة
الواقع ...

من داه تحكي عن الحببنا .....تابع


الحق
حيثما و أينما كان .
شكرا لك و أضم صوتي لك و لأخي عارف متمنيا أن يشرفنا أخي عبد الله موما
في ملتقى الأدباء و المبدعين العرب
فلو حطت رحاله عندنا سألته مستسمحاً عن موقع هوانا و خراسانا من الاعراب في هذين البيتين

هونْ عليك فقـد أُبيـدَ لأنـه
قد سامَ فـارسَ ذلـةً وهوانـا
أمضى على جندِ الأعاجمِ سيفَه
حرباً بكت من هولِها خرَسانـا

و عن الشطر الأول من هذا البيت عروضيا
فلعلـه يلقـى العفـوَ بتوبـةٍ
تمحو الذنوبَ وتجلي الأحزانـا

محبتي و تقديري لكما .............شكرا