سعيد صيام في دمة الله
bayja- عضــو مميز
- عدد المساهمات : 242
تاريخ التسجيل : 29/02/2008
التحق بقافلة الشهداء الشهيد البطل الاستاد سعيد صيام وزير الداخلية هو وشقيقه وابنائه.اثناء تواجدهم بيبيتهم بمدينة غزة الصامدة.حيث اطلق العدو الصهيوني قديفة مقصودة الى بيت الاخ سعيد صيام مما ادى الى استشهاده على الفور هو وشقيقه وابنائه.لعنت الله على الخونة اين ما حلو وارتحلوا لعنت الله عليهم في كل زمان ومكان.استشهاد الاخ المجاهد سعيد صيام يشكل خسارة كبيرة للامة الاسلامية.وخسارة للحركة المباركة المجاهدة حماس.التي تضحي بابنائها بل بابرز عقولها من اجل نصرة الامة الاسلامية ونصرة قضية الامة الكبرى القضية الفلسطينية.رحمك الله يا سعيد صيام رحمك الله يا عبد العزيز الرنتيسي رحمك الله يا احمد ياسين رحمك الله يا نزار ريان.مادا عسايا ان اقول والامة الاسلامية تفقد مثل هؤلاء الكوادر الدين قل نظيرهم في زماننا هدا ما علي الا ان اقول والله ان العين تدمع والقلب يخشع وان بفقدانكم يا ابطال الامة الاسلامية في الظرفية الحالية لمحزونون .وصلى الله وسلم على الحبيب المصطفى الدي سار هؤلاء الاخوة على نهجه ودربه.وخير دروب المصطفى الجهاد في سبيل الله.
رد: سعيد صيام في دمة الله
بسم الله الرحمان الرحيم
لو سئلنا أنفسنا من منا يرغب أن يموت؟ثم أننا نعلم أن موتنا لن يؤخر ولن يقدم ومع ذلك تجدنا نحرص على هذا المتاع الفاني ونأمل في الخلود. ببساطة لا زلنا بعيدين كل البعد عن معنى هذه الحياة.
سعيد صيام نال أمنيته وأرتقى شهيدا وطبل العدو الغاشم لهذا الإنجازالعطيم ليصور لحثالته من المغفلين ممن يدمنون نشرات أخبارهم المتقنة.هذا العدو أجبن من أن ينزل أحد قادته لأرض المعركة فكيف أن يديرها مباشرة أما شهيدنا الكريم لم يكن مختفيا ولا مدفون تحت طوابف سفلية .كان الرجل كباقي أهل غزة يواجه الموة بصدر رحب ويتحمل مسؤوليته في أحلك الظروف.
سعيد صيام لمن لا يعرفه لم يسطع نجمه بالأمس يوم صار وزيرا للداخلية فهو كغيره من القادة ذاق جميع مرارت العدو فقد زار معتقلات العدو وزنازن السلطة وشرد لمرج الزهور وتعرض لمحاولات إغتيال هكذا هي حياة قادة الجهاد لا قادة البلاط ممن يتنعمون بمأسي أهلهم.
سعيد صيام رحل وسيرحل قادة أخرون لكن يد المقاومة لن ترحل أبدا عن الزناد فكيف سترحل ووعد ربنا ينادي
بسم الله الرحمن الرحيم
{ ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون . فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون . يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين . الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم }
صدق الله العظيم
الى كل الظالمين هذا الفيديو الرائع
وهذا إهداء الى كل المحبين
لو سئلنا أنفسنا من منا يرغب أن يموت؟ثم أننا نعلم أن موتنا لن يؤخر ولن يقدم ومع ذلك تجدنا نحرص على هذا المتاع الفاني ونأمل في الخلود. ببساطة لا زلنا بعيدين كل البعد عن معنى هذه الحياة.
سعيد صيام نال أمنيته وأرتقى شهيدا وطبل العدو الغاشم لهذا الإنجازالعطيم ليصور لحثالته من المغفلين ممن يدمنون نشرات أخبارهم المتقنة.هذا العدو أجبن من أن ينزل أحد قادته لأرض المعركة فكيف أن يديرها مباشرة أما شهيدنا الكريم لم يكن مختفيا ولا مدفون تحت طوابف سفلية .كان الرجل كباقي أهل غزة يواجه الموة بصدر رحب ويتحمل مسؤوليته في أحلك الظروف.
سعيد صيام لمن لا يعرفه لم يسطع نجمه بالأمس يوم صار وزيرا للداخلية فهو كغيره من القادة ذاق جميع مرارت العدو فقد زار معتقلات العدو وزنازن السلطة وشرد لمرج الزهور وتعرض لمحاولات إغتيال هكذا هي حياة قادة الجهاد لا قادة البلاط ممن يتنعمون بمأسي أهلهم.
سعيد صيام رحل وسيرحل قادة أخرون لكن يد المقاومة لن ترحل أبدا عن الزناد فكيف سترحل ووعد ربنا ينادي
بسم الله الرحمن الرحيم
{ ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون . فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون . يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين . الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم }
صدق الله العظيم
الى كل الظالمين هذا الفيديو الرائع
وهذا إهداء الى كل المحبين
السلام عليكم..
تلقينا النبأ ببالغ الاسى..ولن نقول سوى رحم الله سعيد صيام
ولن نقول سوى أن هناك الكثير من طينة سعيد صيام في فلسطين..
مات سعيد صيام ..وسوف يظهر آخر غصة في حلق الاسرائيليين
وسعيد صيام سوف يبقى
فلسطين تخلق الرجال..
بنصالح محمد
تلقينا النبأ ببالغ الاسى..ولن نقول سوى رحم الله سعيد صيام
ولن نقول سوى أن هناك الكثير من طينة سعيد صيام في فلسطين..
مات سعيد صيام ..وسوف يظهر آخر غصة في حلق الاسرائيليين
وسعيد صيام سوف يبقى
فلسطين تخلق الرجال..
بنصالح محمد
بسم الله الرحمن الرحيم .
ولا تحسبن الذين قتـــلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون .
رحمك الله يا سعيد صيام كنت نعم المجاهد القابض على مبادئك كالقابضين على الجمر ، في زمن الخذلان والتراجع العربي .
ولا تحسبن الذين قتـــلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون .
رحمك الله يا سعيد صيام كنت نعم المجاهد القابض على مبادئك كالقابضين على الجمر ، في زمن الخذلان والتراجع العربي .
وداعاً أيها البطل
وداعاً ايها البطل
لفقدك تدمع المقل
بقاع الأرض قد ندبت
فراقك واشتكى الطلل
لإننائت بنا الأجساد
فالأرواح تتصل
ففي الدنيا تلاقينا
وفي الأخرى لنا الأمل
فنسئل ربنا المولى
وفي الأسحار نبتهل
بأن نلقاك في فرح
بدارٍ ما بها ملل
بجنات وروضات
بها الأنهار والحلل
بها الحور تنادينا
بصوت ماله مثل
بها الأحباب قاطبة
كذا الأصحاب والرسل
بها أبطال أمتنا
بها شهدائنا الأول
فيامن سبقت إلى
جنان الخلد ترتحل
هنيئاً ما ظفرت به
هنيئاً أيها البطل
وداعاً ايها البطل
لفقدك تدمع المقل
بقاع الأرض قد ندبت
فراقك واشتكى الطلل
لإننائت بنا الأجساد
فالأرواح تتصل
ففي الدنيا تلاقينا
وفي الأخرى لنا الأمل
فنسئل ربنا المولى
وفي الأسحار نبتهل
بأن نلقاك في فرح
بدارٍ ما بها ملل
بجنات وروضات
بها الأنهار والحلل
بها الحور تنادينا
بصوت ماله مثل
بها الأحباب قاطبة
كذا الأصحاب والرسل
بها أبطال أمتنا
بها شهدائنا الأول
فيامن سبقت إلى
جنان الخلد ترتحل
هنيئاً ما ظفرت به
هنيئاً أيها البطل
شكرا آل الزيغم والسيد المدير على الموضوع وعلى اثرائه
البارحة فقط نعى الأخ القائد المجاهد اسماعيل هنية السيد سعيد صيام والعالم المجاهد ريان ونحن بدورنا ننعى الى الأمة هؤلاء القادة الذين لم يدبروا اذ رأوا أعداء الله قد تكالبت عليهم ولكنهم أعطوا القدوة والمثل الأعلى فماتوا صابرين مرابطين مقبلين غير مدبرين في ساحة الميدان بين أبناء شعبهم يوجهونه ويخدمونه ويواسونه فرحمة الله عليهم جميعا لقد كان شعارهم شعار سيدنا شعيب عليه السلام :"وما أريد أن أخالفكم الى ما أنهاكم عنه"
تعازينا لأسر الشهداء وللشعب الفلسطيني والأمة الاسلامية عامة وللقيادة الفلسطينية خاصة على فقط هذين الجنديين المخلصين والابنين البارين
البارحة فقط نعى الأخ القائد المجاهد اسماعيل هنية السيد سعيد صيام والعالم المجاهد ريان ونحن بدورنا ننعى الى الأمة هؤلاء القادة الذين لم يدبروا اذ رأوا أعداء الله قد تكالبت عليهم ولكنهم أعطوا القدوة والمثل الأعلى فماتوا صابرين مرابطين مقبلين غير مدبرين في ساحة الميدان بين أبناء شعبهم يوجهونه ويخدمونه ويواسونه فرحمة الله عليهم جميعا لقد كان شعارهم شعار سيدنا شعيب عليه السلام :"وما أريد أن أخالفكم الى ما أنهاكم عنه"
تعازينا لأسر الشهداء وللشعب الفلسطيني والأمة الاسلامية عامة وللقيادة الفلسطينية خاصة على فقط هذين الجنديين المخلصين والابنين البارين