المنبر الإعلامي لقبيلة الشرفاء أولاد بوعيطة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المنبر الإعلامي لقبيلة الشرفاء أولاد بوعيطة

plage blanche- الشاطئ الأبيض


    بمثل هؤلاء ستنصر غزة بإذن الله .

    abdallahi mouma
    abdallahi mouma
    عضو شرفي مميز
    عضو شرفي مميز

    عدد المساهمات : 1221
    تاريخ التسجيل : 29/02/2008
    31012009

    بمثل هؤلاء ستنصر غزة بإذن الله . Empty بمثل هؤلاء ستنصر غزة بإذن الله .

    مُساهمة من طرف abdallahi mouma

    بسم الله الرحمن الرحيم .
    بمثل هؤلاء ستنصر غزة بإذن الله .
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    بوسافن2008

    مُساهمة السبت 31 يناير 2009, 11:41 من طرف بوسافن2008

    أردوغان، مثال حي لكل قائد جبان يخاف حتى مجرد التفكير في مواجهة الغول الإسرائيلي.
    فماذا حل بأردوغان بعد ذلك، لقد إستقبل إستقبال الأبطال ببلده، وأصبح رمزا عربيا، وسيسجل التاريخ موقفه الرجولي بحروف من ذهب، وبرأ ذمته أمام ربه.
    فلم لا تكون الأمة العربية الإسلامية كلها أردوغان
    أريد فقط أن تراقبوا عمرموسى الذي وقف مودعا لأردوغان ونظراته حائرة بينه وبين الحشد الذي هم بالخروج وهو متردد بالجلوس إلى أن أمره الأمين العام للأمم المتحدة بالجلوس، فجلس فورا دون تردد.
    فيا للفرق الشاسع بين هذا وذاك.
    شكرا لك أخي موما على الشريط.
    avatar

    مُساهمة السبت 31 يناير 2009, 17:40 من طرف محمد بن صالح

    السلام عليكم..
    أردوغان، مثال حي لكل قائد جبان يخاف حتى مجرد التفكير في مواجهة الغول الإسرائيلي.
    فعلا فهو رجل في زمن الاختباء ..أما عمرو موسى فقد شاهدت ردة فعله رفقة صديق لي في الجزيرة توك..والله يسمح لنا منه..عرّضناه للتنكيت والقشفات..
    الحيرة وعدم القدرة على فعل أي شئ سوى الاحتفاظ بكرسي رئاسة منظمة لم تعد تعني اي شئ لإي كان..
    بنصالح محمد
    السيف البتار

    مُساهمة الأربعاء 04 فبراير 2009, 18:06 من طرف السيف البتار

    بسم الله الرحمن الرحيم .
    بعد غيابي الطويل عنكم إخوتي الأفاضل ، آثرت إلا أن أبدأ مشاركتي و عودتي من خلال هاته البوابة الشريفة بوابة فلسطين .
    و أقول للفلسطيني الذي يتقاسم معنا كل شيء الماضي و اللسان و الدين و الدم ، أن لا تنتظر شيئا من أوطاننا ، فهو لا يمكن أن يصبح تافها، ضائعا، بسيطاً، تلك رفاهية لا تسمح بها فلسطينيته ، لا تهرب من كونك المقاتل الذي يحمل جسده، سلاحا احتياطياً يفجره عند الضرورة، فلسطين ستنتصر لكن بعيدا عن بلاد يعربا ، بعيدا عن نتانة و دنائة العربان القابعين دوما تحت الصفر .
    لا إشتراكية و لا إسلاموية قد تفيد في هذه اللحظة ما يفيد هو الفلسطينية فكرا و جسدا و روحا و دما ، عندما أطالع الأخبار كل يوم و أرى الإنقسام الفلسطيني ، أتذكر مقال البنية الإنقسامية للمجتمعات العربية لبول باسكون ، تظل الذات العربية سائرة في الإنقسام إلى درجة الوصول إلى الأنا الفرد ، فالعربي مولع بالتشتيت و التجزيئ و الفصل إلى ما لا نهاية .
    حياك الله يا فلسطين كل فلسطييييييين .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 18 مايو 2024, 21:40