كثيرة هي الاشياء التى يجب ان نقف عندها ونتحدث.. وقد يكون الصمت اصدق احيانا...من كلام مؤلم..
او حدبث مستفز ..
نصاب بالدهول ..بالدهشة ....بالوجع ..لعلها المفارقات التي تصدمانا..
ساحكي لكم حكاية ..وارسم لكم صورة مارايت..حقيقة مشهد ما عايشت..فهل تسمحون.
دهبت في زيارة الى الشاطيء الابيض..ارض الاسلاف و موطن الاجداد.. لحضور حفل زفاف.وكنت كما قيل لي من المدعوين
رغم اني حقيقة وللاسف الشديد لم اكن اعرف لا اهل العريس و لااهل العروس ...ولكني دهبت يسوقني دلك
الوجدان العميق الدي يشدني الى اهلي و بني عمومتي واعضاء قبيلتي...وتلك الاواصر التي لا استطيع ان اتخلص منها ..وان تمكنت من دلك في الظاهر ..
فان تلك الاواصر تظل تفعل فعلها .وتتحكم في..وفي عواطفي..ومواقفي و لو بكيفية غير شعورية
دهبت وانا يملؤني شعور بالاعتزاز لهاته القبيلة المتواضعة ...والتى كانت منبت علماء اجلاء تخرجوا من مدرستها..وان لم يبقى من دلك شيء فان اثاره تدل عليها
ولكني فوجئت بل دهلت لما رايته ..رايت اناسا لاعلاقة لهم بماضيهم .وكانه لم يكن منهم ولاهم منه
لاشيء يدل على انه كان يعيش بين ظهرانيهم ...هؤلاء الفقهاء الدين قل نظيرهم ..والدين كان يقام لهم ويقعد ..
والدين تلركوا بصماتهم على المنطقة كلها
هل هده قبيلة سيدي عمار و سيدي لعبيد وفلان وفلان ممن لا زال الناس يستنيرون بفتاويهم و احكامهم ..
حقا ..لايغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم –
اين خيمة الجامع ..اين المحضرة و المحاضير..اين حفظة القران..اين صلاة الجماعة في الهواء الطلق.
هل كل هدا اندثر ولم يبقى منه حتى الاثر
على كل كل مادهبت الى الساحل او تصفحت كتابا من كتب ابي المتهالكة ..الا اخدني حنين الى ماض لم اعشة
وتكسر على الحقيقة حاضر لا نستطيع ان نفر منه ..باهت مسكون بالتهاوي
ودعت اهل المكان ..وسؤالي للمكان عالق في المدى ..هل كنت منارة علم و فقه ايها المكان
او حدبث مستفز ..
نصاب بالدهول ..بالدهشة ....بالوجع ..لعلها المفارقات التي تصدمانا..
ساحكي لكم حكاية ..وارسم لكم صورة مارايت..حقيقة مشهد ما عايشت..فهل تسمحون.
دهبت في زيارة الى الشاطيء الابيض..ارض الاسلاف و موطن الاجداد.. لحضور حفل زفاف.وكنت كما قيل لي من المدعوين
رغم اني حقيقة وللاسف الشديد لم اكن اعرف لا اهل العريس و لااهل العروس ...ولكني دهبت يسوقني دلك
الوجدان العميق الدي يشدني الى اهلي و بني عمومتي واعضاء قبيلتي...وتلك الاواصر التي لا استطيع ان اتخلص منها ..وان تمكنت من دلك في الظاهر ..
فان تلك الاواصر تظل تفعل فعلها .وتتحكم في..وفي عواطفي..ومواقفي و لو بكيفية غير شعورية
دهبت وانا يملؤني شعور بالاعتزاز لهاته القبيلة المتواضعة ...والتى كانت منبت علماء اجلاء تخرجوا من مدرستها..وان لم يبقى من دلك شيء فان اثاره تدل عليها
ولكني فوجئت بل دهلت لما رايته ..رايت اناسا لاعلاقة لهم بماضيهم .وكانه لم يكن منهم ولاهم منه
لاشيء يدل على انه كان يعيش بين ظهرانيهم ...هؤلاء الفقهاء الدين قل نظيرهم ..والدين كان يقام لهم ويقعد ..
والدين تلركوا بصماتهم على المنطقة كلها
هل هده قبيلة سيدي عمار و سيدي لعبيد وفلان وفلان ممن لا زال الناس يستنيرون بفتاويهم و احكامهم ..
حقا ..لايغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم –
اين خيمة الجامع ..اين المحضرة و المحاضير..اين حفظة القران..اين صلاة الجماعة في الهواء الطلق.
هل كل هدا اندثر ولم يبقى منه حتى الاثر
على كل كل مادهبت الى الساحل او تصفحت كتابا من كتب ابي المتهالكة ..الا اخدني حنين الى ماض لم اعشة
وتكسر على الحقيقة حاضر لا نستطيع ان نفر منه ..باهت مسكون بالتهاوي
ودعت اهل المكان ..وسؤالي للمكان عالق في المدى ..هل كنت منارة علم و فقه ايها المكان