فمن ابصر فلنفسه ومن عمى فعليها قرآن كريم
يقولون ان من الاخطاء يتعلم الانسان هل كل الخطا ام هناك خطوط حمراء لا يمكن ان نتجاوزها وخصوصا الجانب النسوي
اخواني اخواتي في دول الغرب نسبة العلاقات الفاشلة لا تتجاوز عشرين في المائة نتحدث عن العلاقات الاولية بين شاب وشابة التي تنتهي بزواج او غير
والعلاقات في بلادنا تنقسم الا قسمين الدخيل او التل والجنوب الدخيل كما يسما نسبة العلاقات الفاشلة مابين اربعين و خمسين في المئة اما بالنسب للجنوب وللاسف
النسبة تفوق تسعين في المائة
نعلم ان العلاقات ليست من اصلنا ولا دينينا ولكن
سؤالي هو من المسؤل عن فشل العلاقة[
هل هو الشاب هو من يبدا بالطلب وهذا الطلب لايخلو من كذب وووو حتي اتسير المسكينة في دار غفلون وتعطي كل مايمكن ان تعطي ومن هن من تجاوزا حد العطاء للحفظ على الحبيب
ولما يريد الزواج اول ما يفعل هو التخلص من الماضي والماضي هنا هو المحبوبة لانها وبكل بساطة تصبح فاسدة في عيون الاهل و الاصدقاء ولو انه يعلم انهامن اصدق الناس لهو وأوفاهم ولو لاه ماسارت في هذا الحال
هذا من جهة ومن جهة ثانية هل هي الفتاة اللتي سارت بحب المال والعناد مع امنات اجيران اعلى تغيير لملاحف والديار وحتى سارت هناك منافسة اعلى من يمكن لها ان تجمع اكثر تعبئة ووووو هوالي جعلها تضرب الكل عرض الحائط واتفكر الا تزوز انهارها واللي يجعل كل شاب ولو تتعلق بيه بصدق يتخلا عنها
نطلب من كل القراء ان يتفهموا ويسمحوا لي أن كان هنا خطأ في الاملام كما نتمنا هو تفهموا المقصود
خوكم عبد اللطيف دمتم بخير