السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
www.almeshkat.com
مكتبة الكرونية لتحميل الكتب والمجلدات القيمة ما بين كتب دينية فقهية وتفاسير:صحيح البخاري ..فتح الباري
تفسير الجلالين للسيوطي..الى كتب الملل والنحل وكتاب الملل والنحل للشهرستاني..وكتب عن الدروز والبهائية
والاباضية والمعتزلة والشيعة والماسونية والصوفية..
وكتب لغة وادب مابين العقد الفريد والاغاني للاصفهاني 20 مجلدا تقريبا والجمهرة والحماسة
هذه الكتب يمكنك ان تحملها في شريحة الكترونية صغيرة الحجم في قياس ظفر اصبع..او تعتمد على
الفلاش ميموار:usb وتتنقل حاملا معك مكتبة عامرة بالكثير من الكتب...
وسوف تعلن بفرح طفولي:الآن لدي مكتبة ..كم انا سعيد..وكم سوف اقرؤ من هذه الكتب
اذن مبروك المكتبة..
المكتبات المنزلية الاخطبوط وا المكتبات المشكلة
المكتبات المنزلية كثيرا ما يصاحبها الكثير من المشاكل على جميع المستويات ..فما بين مادي الى مشكلة
الحيز الكبير الذي تحتله..فالكتب من ذوات الاعداد الواصلة الى اكثر من15 مجلدا الى المجلات
والدوريات والجرائد والكتب السياسية او المرجعية التي لا غنى عنها تحتل مساحة من البيت..
وخاصة ان الظروف والتوسع العمراني اصبح الشخص يحاول الحصول بالكادعلى مكان يبيت فيه او يستقبل
زائرا..والكتب لا تكاد تنتهي بتاتا ..فكل يوم تظهر الكثير من الكتب على جميع المستويات..والقارئ النهم يجد صعوبة
في التغلب على هذا الكم الهائل والزائد في اطراد..وحتى التصفية والتخلص من الزائد لن يحل المشكلة..
فما الحـــــــــــــــــل اذن؟؟
يبدو ان المكتبات الالكترونية اصبحت حلا وقد تعتبر حلا ..ولكن هل تدوم هذه المكتبات الى زمن طويل ؟؟؟
وهل هذه المكتبات صحية..وهل هي ممتعة كامتاع الورق..؟؟؟
لاشك انها ليست كذلك ولن تكون..فاضرارها الصحية على العينين والتفكير كثيرة..وهي معرضة للتلف والغزو
الفيروسي الذي يضربها في صفر..
ثم ان هذه الكتب الالكترونية من اين أتت وعلى ماذا تقتات؟؟؟
وما مصير الكتاب الذي تقتات عليه..وما مصير الكاتب الذي يجني اتعابه من خلال ما يحصل عليه من
بيع كتبه ومصير المطبعات...؟؟؟ ثم ان الكثير من الكُتــّاب يعيشون على ما تدر عليهم كتبهم-هذه في الدول
الغربية وليس في وطننا العربي-
أليس هذا دافعا الى هجر الكتابة مادامت ليست فيها اي فائدة يجنيها الكاتب المُجــِدّ الذي يخسر وقته وصحته وماله ؟؟؟
ويبقى بذلك الفراغ والكتابات الالكترونية التي قد تكون معرضة للتشويه مادام ليس هناك رقيب ولا مراجعة
ولا مقص رقابة..
ودمـــــــــــــــــــتم
بنصالح محمد
www.almeshkat.com
مكتبة الكرونية لتحميل الكتب والمجلدات القيمة ما بين كتب دينية فقهية وتفاسير:صحيح البخاري ..فتح الباري
تفسير الجلالين للسيوطي..الى كتب الملل والنحل وكتاب الملل والنحل للشهرستاني..وكتب عن الدروز والبهائية
والاباضية والمعتزلة والشيعة والماسونية والصوفية..
وكتب لغة وادب مابين العقد الفريد والاغاني للاصفهاني 20 مجلدا تقريبا والجمهرة والحماسة
هذه الكتب يمكنك ان تحملها في شريحة الكترونية صغيرة الحجم في قياس ظفر اصبع..او تعتمد على
الفلاش ميموار:usb وتتنقل حاملا معك مكتبة عامرة بالكثير من الكتب...
وسوف تعلن بفرح طفولي:الآن لدي مكتبة ..كم انا سعيد..وكم سوف اقرؤ من هذه الكتب
اذن مبروك المكتبة..
المكتبات المنزلية الاخطبوط وا المكتبات المشكلة
المكتبات المنزلية كثيرا ما يصاحبها الكثير من المشاكل على جميع المستويات ..فما بين مادي الى مشكلة
الحيز الكبير الذي تحتله..فالكتب من ذوات الاعداد الواصلة الى اكثر من15 مجلدا الى المجلات
والدوريات والجرائد والكتب السياسية او المرجعية التي لا غنى عنها تحتل مساحة من البيت..
وخاصة ان الظروف والتوسع العمراني اصبح الشخص يحاول الحصول بالكادعلى مكان يبيت فيه او يستقبل
زائرا..والكتب لا تكاد تنتهي بتاتا ..فكل يوم تظهر الكثير من الكتب على جميع المستويات..والقارئ النهم يجد صعوبة
في التغلب على هذا الكم الهائل والزائد في اطراد..وحتى التصفية والتخلص من الزائد لن يحل المشكلة..
فما الحـــــــــــــــــل اذن؟؟
يبدو ان المكتبات الالكترونية اصبحت حلا وقد تعتبر حلا ..ولكن هل تدوم هذه المكتبات الى زمن طويل ؟؟؟
وهل هذه المكتبات صحية..وهل هي ممتعة كامتاع الورق..؟؟؟
لاشك انها ليست كذلك ولن تكون..فاضرارها الصحية على العينين والتفكير كثيرة..وهي معرضة للتلف والغزو
الفيروسي الذي يضربها في صفر..
ثم ان هذه الكتب الالكترونية من اين أتت وعلى ماذا تقتات؟؟؟
وما مصير الكتاب الذي تقتات عليه..وما مصير الكاتب الذي يجني اتعابه من خلال ما يحصل عليه من
بيع كتبه ومصير المطبعات...؟؟؟ ثم ان الكثير من الكُتــّاب يعيشون على ما تدر عليهم كتبهم-هذه في الدول
الغربية وليس في وطننا العربي-
أليس هذا دافعا الى هجر الكتابة مادامت ليست فيها اي فائدة يجنيها الكاتب المُجــِدّ الذي يخسر وقته وصحته وماله ؟؟؟
ويبقى بذلك الفراغ والكتابات الالكترونية التي قد تكون معرضة للتشويه مادام ليس هناك رقيب ولا مراجعة
ولا مقص رقابة..
ودمـــــــــــــــــــتم
بنصالح محمد