السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العنوان مستقى من الآية الكريمة :"واعلموا أن ما غنمتم من شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ان كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير" 41 الأنفال
الآية تتكلم عن يوم عظيم انتصر فيه حزب الله وفئته على حزب الشيطان ،انه يوم بدر الذي كان يوما فاصلا في تاريخ الانسانية جمعاء
كان يوما مشهودا بكل المقاييس وسنحاول في هذه الزاوية بعون الله وتوفيقه الاشارة الى بعض الوقفات السريعة نستلهم منها دروسا زادا للمسير،للمساهمة في تحقيق العلو والاستخلاف لأمتنا في الدنيا والنجاح والفلاح في الآخرة.
أما مناسبة الحديث فهو تاريخ هذا الحدث حيث صادف شهر رمضان ،وهو ما يؤكد أن شهر رمضان عبر تاريخ الاسلام كان شهر الانتصارات الكبرى والانجازات التاريخية عكس ما هو شائع لدى أوساط عريضة من أمتنا في زمن الهزيمة من كونه شهر الخمول والنوم والكسل والبطالة.
كانت هذه اثارة للموضوع وطبعا المشاركات فهي على الرحب والسعة وفي انتظار ذلك تقبلوا فائق التقدير والشكر والامتنان
والسلام
العنوان مستقى من الآية الكريمة :"واعلموا أن ما غنمتم من شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ان كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير" 41 الأنفال
الآية تتكلم عن يوم عظيم انتصر فيه حزب الله وفئته على حزب الشيطان ،انه يوم بدر الذي كان يوما فاصلا في تاريخ الانسانية جمعاء
كان يوما مشهودا بكل المقاييس وسنحاول في هذه الزاوية بعون الله وتوفيقه الاشارة الى بعض الوقفات السريعة نستلهم منها دروسا زادا للمسير،للمساهمة في تحقيق العلو والاستخلاف لأمتنا في الدنيا والنجاح والفلاح في الآخرة.
أما مناسبة الحديث فهو تاريخ هذا الحدث حيث صادف شهر رمضان ،وهو ما يؤكد أن شهر رمضان عبر تاريخ الاسلام كان شهر الانتصارات الكبرى والانجازات التاريخية عكس ما هو شائع لدى أوساط عريضة من أمتنا في زمن الهزيمة من كونه شهر الخمول والنوم والكسل والبطالة.
كانت هذه اثارة للموضوع وطبعا المشاركات فهي على الرحب والسعة وفي انتظار ذلك تقبلوا فائق التقدير والشكر والامتنان
والسلام