المنبر الإعلامي لقبيلة الشرفاء أولاد بوعيطة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المنبر الإعلامي لقبيلة الشرفاء أولاد بوعيطة

plage blanche- الشاطئ الأبيض


5 مشترك

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    abdallahi mouma
    abdallahi mouma
    عضو شرفي مميز
    عضو شرفي مميز


    عدد المساهمات : 1221
    تاريخ التسجيل : 29/02/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف abdallahi mouma الثلاثاء 15 سبتمبر 2009, 17:20

    بسم الله الرحمن الرحيم .
    و صلى اللهم و سلم على سيد الكونين و الثقلين محمد بن عبد الله صلاة و سلام يليقان بمقامه العظيم .
    لعل نسبة مهمة من جغرافية و طننا العربي تكسوها الصحاري و المناطق الجافة ، حتى بات مرادف الجفاف و الصحاري مقترنا بالإنسان العربي ، منذ عصور خلت . بل يمكن الجزم أن هذا الإنسان من أكثر الشعوب التي تكيفت و كيفت حياتها كلها مع طبيعة الحياة في الصحراء ، بل لم تعرف الشعوب العربية بقحطانيها و عدنانيها العيش في بقعة من الأرض غير صحراء الجزيرة العربية حتى البعثة النبوية ، فكان بني بعرب لا يعرفون أرضا غير الصحراء إلا من خرج منهم للتجارة في بلاد الشام و فارس و الروم .
    و رغم قسوة الصحراء و جفافها و جفائها في كثير من الأحايين ، إلا أن الرجل العربي ظل وفيا لحياة الصحراء و البداوة مستمدا منها قيم المروءة و الكرم و الشجاعة و الإباء حتى باتت صحراء الجزيرة العربية مدرسة تربت فيها قبائل و أمم ، بل الأكثر من ذلك فحياة الصحراء لينت قلوب العرب لكل ما هو روحاني بعيد عن مدارك العقل البشري ، و الدليل على ذلك أن رسالة الإسلام وجدت في هؤلاء خير معين لها على الإنتشار في الآفاق ، فقد جاء الإسلام ليتمم مكارم الأخلاق و يصلح ما فسد من أخلاق و قيم العرب و يقوم إعواجاجها .
    إنتشر الإسلام في آفاق عديدة و جغرافيا متنوعة و إنتشر معه العرب ليغطوا مساحة جغرافية واسعة أصبحت تدعى اليوم الوطن العربي ، فلم يعد الإنسان العربي إنسانا صحراويا محضا ، بل بات يعيش في نطاقات جغرافية متعددة منها ما هو جبلي و آخر معتدل و منها ما يطل على أنهار عظيمة كالنيل و دجلة و الفرات ، و منها ما يوجد في نطاقات إستوائية و أخرى مدارية دائمة الأمطار ، و بالتالي سيمر الإنسان العربي بمرحلة إنتقالية عسيرة تجعله يعي وعيا حقيقيا بقيمة الأرض المادية قبل قيمتها المعنوية .
    إذ بات أكثر إرتباطا بالأرض من الناحية النظيرة ، لكنه إبتعد كل البعد عن قيمها المعنوية التي كانت مرتبطة به في مراحل البداوة ، فما هي معاني إمتلاك الأرض في مجتمعنا الحاضر ، و كيف ننظر نحــــــن هل نراها فيها قيما معنوية تجعلنا جزءا لا يتجزء منها و لا نستطيع بأي شكل من الأشكال الإستغناء عنها ، لأنها مكون حقيقي من شخصيتنا و هويتنا أم ننظر إليها كغنيمة مادية جافة نقيمها حسب العرض و الطلب و نستطيع التضحية بها في أي وقت مقابل الحصول على ما نزعم أنه قيمتها .
    في مجتمع البيظان الذي قلنا في أوقات سابقة أنه يمتد بإمتداد تواجد الإنسان الناطق باللهجة الحسانية [ كليا أو جزئيا ] ، يظهر لنا جليا و منذ أزمنة خلت إختلاف في درجة إرتباط القبائل و المجموعات السكانية بالأرض ، و إن كانت جميعها مجمعة على تمسكها الوطيد بأرضها .
    لكن و بمقارنات بسيطة و مما يمليه الواقع يمكن الجزم أن ساكنة بلاد واد نــــــون كانت أكثر المجموعات إرتباطا و تضحية في سبيل ما تحوزه من أراضي ، و ذلك راجع بالأساس إلى كون هاته البلاد تنجوا في أغلب فترات الجفاف القاتلة ، لظروفها المناخية الإستثنائية، بل إنها كانت من أخصب الأراضي الزراعية الشيء الذي سمح لقبائها بالإستقرار في حدوده المقبولة .
    فنشأت قرى مهمة كالقصابي [ تاكوست ] و أسرير [ نول لمطة ] و كلميم في حد ذاته ، أهمية المنطقة جعلت أنظار القبائل القوية تتوجه لها في أوقات مبكرة ، بل إنها شهدت عدم إستقرار إجتماعي لتطاحن القبائل حول الإستقرار و ترسيم ما يمكن أن نسميه تجاوزا الحدود القبيلة ، الشيء الذي تم على يد المستعمر الفرنسي ، الذي تمكن من إخماد نار الفتن و تقوية نفوذ دولة المخزن ، الشيء الذي إضطر القبائل على أن تقبل بالحدود النهائية بين بعضها البعض طائعة أو على مضض .



    لنا عودة عما قريب فالموضوع طويل جدا ...
    avatar
    swadah78
    عضو شرفي
    عضو شرفي


    عدد المساهمات : 708
    تاريخ التسجيل : 22/03/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty رد: الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف swadah78 الأربعاء 16 سبتمبر 2009, 11:07

    موضوع جميل أخي سنحاول كلنا أن ندلي فيه وأرشحه ليكون موضوعا ساخنا لو وجد من يغذيه بفكره ومساهماته
    الحقيقة_01
    الحقيقة_01
    عــــضو مشارك
    عــــضو مشارك


    عدد المساهمات : 82
    تاريخ التسجيل : 08/02/2009

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty رد: الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف الحقيقة_01 الخميس 17 سبتمبر 2009, 04:02

    بالفعل اخى صودح فهو موضوع يستهوي القراء حتى ان طريقة سرده كانت جميلة جدا.
    بالنسبة لنا كقبيلة لانرى من ارضنا الا قيمتها المادية فقط مثلا هناك العديد من الاشخاص من باع ارضه بابخس ثمن ومن تنازل عنها بالرغم من ان المشروع السياحي لا يشملها فاين نحن من صفاة هؤلاء الذين ذكرت. لاحول و لا قوة الا بالله العظيم. صدق من قال - لو كان الفقررجلا لقتلته-
    والسلام عليكم
    boubakaroh_boug
    boubakaroh_boug
    عضو مشرف
    عضو مشرف


    عدد المساهمات : 434
    تاريخ التسجيل : 14/02/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty رد: الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف boubakaroh_boug الخميس 24 سبتمبر 2009, 07:04

    موضوع ساخن فعلا

    يستحق منا الإهتمام -والإصغاء لما تجيد به قريحة مؤرخنا العزيز-
    فهو يبين لنا كيفية تعامل قبائل واد نون مع الأرض وقيمتها لديهم

    أرجو أن لا تتأخر علينا بالعودة يا عبد الله
    abdallahi mouma
    abdallahi mouma
    عضو شرفي مميز
    عضو شرفي مميز


    عدد المساهمات : 1221
    تاريخ التسجيل : 29/02/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty الأرض بين القيمة و الغنيمة 2

    مُساهمة من طرف abdallahi mouma الأربعاء 07 أكتوبر 2009, 13:01

    بسم الله الرحمن الرحيم .
    بعد أن أرخى الإستقلال ظله على البلاد و العباد و ولى زمن المحتل الفرنسي ، ورث النظام الجديد ما خلفته فرنسا في المنظومة العقارية من قوانين تنظيم الأرض ، فباتت الحدود التي خلفها الفرنسيون هي الحدود المعترف بها على الصعيد الرسمي بل الأكثر من ذلك تشبثت بها القبائل و إعتبرتها خطا أحمر لا يجب تعديه ، و من هذا التاريخ عرفت كل قبيلة ما لها و ما عليها .
    فورثت قبائل أراض مهمة و غنية بينما إكتفت أخرى بفيافي جرداء لا تسمن و لا تغني من جوع ، الشيء الذي ذكى نزعة من الغبن المبطن الممزوج أحيانا بالحسد .
    ظلت القبائل و المجموعات القبلية تستوطن هاته الربوع إلى حدود بدايات الستينات و السبعينات هذه الفترة التي شهدت هجرة كبيرة جدا من البوادي نحو المدن ، فإستوطنت القبائل التكنية المدن و عمرتها مستفيدة مما تقدمه المدن من إغراءات ، فازدهرت مدن كليميم الطنطان إفني بل هاجر عدد كبير من التكنيين صوب أكادير و شكلوا بها أحياء كبرى كحي خيام أكادير و خيام أيت ملول و الشهداء و دوار العرب ....
    النزوع نحو المدنية أملته عدة ظروف منها ما هو ذاتي و منها ما هو موضوعي ، فالمدينة تعد بالكثير الكثير للمهاجرين نحوها ، من تمدرس و مرافق صحية و فرص عمل قار إلى غير ذلك كما أنها مرحلة عبور للبعض صوب الشمال في زمن الرخاء الأروبي .
    بقيت أٍراضي القبائل شبه خاوية بإستثناء بعض من الأسر المكابرة التي أبت إلا البقاء على العهد مع الوطن و الأصل ، أو تلك التي خشيت خوض غمار التجربة علها تكون فاشلة .
    بقيت الأرض خاوية على عروشها و ما زاد الطين بلة هي سنوات الجفاف العجاف في أوساط الثمانينات إضافة إلى إغراء جديد تمثل في بزوغ نجم مدينة العيون كأحد المدن الواعدة المستقطبة للمهاجرين و الواعدة بمستقبل مرفه . الشيء الذي زاد من قوة الهجرة و عملية إفراغ البادية لحساب المدينة .
    مرت سنوات التسعينات ، و حلت الألفية الجديدة فظهرت رؤؤوس أموال ضخمة متعطشة للإستثمار القار ، و بما أن المغرب بلد في طور النمو فإن أهم إستثمار في هكذا دول يتمحور في العقار ، لما له من أهمية بالغة في سيرورة عجلة التنمية الإقتصادية .
    فتضاعفت قيمة العقار بشكل مهول لم يسبق له مثيل في تاريخ المغرب ، الشيء الذي فتح الباب على مصراعيه على صراعات أفقية و عمودية حول ملكية الأرض .
    هنا برزت الأرض كقيمة مادية مهمة للأفراد و الجماعات المالكة لها ، فبات من الواجب الذوذ عنها في وجه السماسرة و تثمينها بما يتلاءم مع طموحات المجموعة المالكة للأرض ، و بما أن ملكية الأراضي في المغرب تختلف إختلافا كبيرا و تتعدد بحسب أصلها و مكانها و أهميتها ، فقد ظهرت الأرض كمشكل معقد في أدراج المحاكم ، حاول المشرع المغربي جاهدا إيجاد حلول كفيلة بحفظ حقوق المالك و الدولة على حد سواء .
    و بما أننا في عصر مادي بحث فالأرض باتت قيمة مادية عند الكثيرين تثمن حسب موقعها و أهميتها ، بينما خفت إلى حد كبير صوت المنادين بأن الأرض جزء ثقافي أكثر منها جزء مادي .
    في إنتظار التتمة ....
    boubakaroh_boug
    boubakaroh_boug
    عضو مشرف
    عضو مشرف


    عدد المساهمات : 434
    تاريخ التسجيل : 14/02/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty رد: الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف boubakaroh_boug الخميس 08 أكتوبر 2009, 17:53

    و بما أننا في عصر مادي بحث فالأرض باتت قيمة مادية عند الكثيرين تثمن حسب موقعها و أهميتها ، بينما خفت إلى حد كبير صوت المنادين بأن الأرض جزء ثقافي أكثر منها جزء مادي .

    هذا ما آلت إليه الأرض فعلا.
    متابعة قيمة أخي عبد الله واصل وفقك الله.
    بوسافن2008
    بوسافن2008
    عضو شرفي
    عضو شرفي


    عدد المساهمات : 698
    تاريخ التسجيل : 21/03/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty رد: الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف بوسافن2008 السبت 10 أكتوبر 2009, 15:36

    قيمة الأرض لا يعرفها إلا من فقدها.
    هناك مثل مغربي يقول:" أَلِّي تْلَفْ يْشَدْ لَرْضْ" وأصل هذا المثل يهودي، حيث يقال أن اليهود كانوا ينصحون من لم يعرف في أي شئ يستثمر أمواله بشراء الأرض.
    اليهود قوم عرفوا قيمة الأرض وأهمية الحصول على وطن ولو بالغصب.
    موضوع شيق أخي عبد الله يستحق المتابعة.
    abdallahi mouma
    abdallahi mouma
    عضو شرفي مميز
    عضو شرفي مميز


    عدد المساهمات : 1221
    تاريخ التسجيل : 29/02/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty رد: الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف abdallahi mouma السبت 24 أكتوبر 2009, 15:50

    تحدثت في موضوعي السابق عما أسميته بالصراعات الأفقثة و العمودية التي باتت الأرض موضوعها منذ فترة مبكرة .
    و نعني بالصراعات الأفقية و العمودية هي تلك الصراعات التي جرت بين القبيلة و جيرانها أو قوى خارجية كيفما كانت ، و الأفقية هي تلك الصراعات التي سيشهدها الجسم القبلي نفسه .
    سبدأ بما هو أهم عندنا الصراعات الأفقية .
    شكلت الأرض على مر الزمن عامل هوية و مرجعية في كثير من الأحيان لمالكيها أو ممن لهم سلطة عليها ، فبات إمتلاك أراض زراعية أو مسكن كيف ما كان في أرض الأجداد مدعاة للفخر و الإعتزاز الباطني على الأقل ، الشيء الذي سمح بنوع من التنافس الشريف إن صح التعبير حول عمارة بلاد الأجداد و إحيائها . في عقدي السبعينات و الثمانينات فئتين فقط تمكنتا أو إن صح التعبير بذلتا جهودا في هذا الباب .
    الفئة الأولـــى كابرت الزمن و وقفت في وجهه شامخة رافضة إخلاء أرضها و الإستسلام لإغراءات المدينة و بريق المدنية الجارف.
    الفئة الثانية هي تلك التي رحلت من بلد الأجداد مباشرة إلى الضفة الأروبية حاملة معها الحنين و الأنين للوطن المتمثل في تراب الأجداد .
    الفئة الأولى و الثانية تختلفان إختلافا كبيرا في الإمكانات بطبيعة الحال ، لكنهما تجمعان على ضرورة تعمير و إحيار البلد الأصل ، الأولى لإن مصيرها مرتبط إرتباط وطيد به ، و الثانية لإنها راكمت فائضا في الميزانية يتيح لها إستغلاله في ميادين تعود عليها بالنفع حتى و لو كان نفعا معنويا أكثر منه ماديا .
    و البقية الباقية بقيت خارج الإطار إلا من رحم ربي .

    في بداية الألفية الثانية و قبلها بقليل ، بدأت فئة مستوطني المدن تفكر أو تبدي إهتماما على قدر الإمكانات بأرض الأجداد ، فظهر نوع من التنافس الجديد يحمل عنوان العودة إلى الأصل فضيلة ، لكن في حدود محتشمة ، لم تشهد سنوات التسعينات مشاكل تذكر حول ملكية الأرض داخل نفوذ أراضي القبيلة ، و حتى و إن وجدت فسرت آنذاك تفسيرات عاطفية أكثر منها واقعية ، و لم يعرها الرأي المحلي إهتماما لمحدوديتها الزمانية و المكانية ، و كذلك لإن الأرض في حد ذاتها لم تبلغ مبلغا عظيما في الذهنية المحلية حتى تصبح مادة دسمة للصراع .

    مع بدايات الألفيةالجديدة كل شيء تغير ، و كأن القرن الجديد أذن عن تفتق عقلية جديدة شعارها كل ما هو مادي ، تبتعد شيئا فشيئا عن القيم و الأخلاقيات المتعارف عليها و تفسح الباب واسعا لظهور العقليات الفاسدة و هيمنتها على المشهد ، بل و قيادتها في كثير من الأوقات لكل الشؤون و تحكمها في مجريات الأحداث .

    فظهرت صراعات كبيرة جدا حول أحقية الملكية و الحدود و التقسيمات القديم منها و الجديد .
    فظهرت فئتان في هذا السياق فئة المصلــــــحيـــــــن و فئة المفسديــــــــن . لكل دوره و أهدافه و مصالحه علينا أن نتفق مسبقا أن الفئتين المذكورتين عند إستقراء واقعنا القبلي سيتضح أن الأمر لا يعدوا أن يكون صراعا بين الفئتين ، و كل قارئ للأمر سيعلم تمام العلم أن الأمور كلها بين هاتين المجموعتين .
    للإشارة فقط أنا أتحدث بشكل عـــــــام و لا أركز على مشهد بعينه فالمتتبع لموضوعي يعلم أنني أعاين الأمور من زاوية عامة لا أحصرها في منطقة معينة أو قبيلة معينة .
    في التعليق القادم سنشرع في التعرف على الفئتين المهيمنتين على المشهد [ المفسدين و المصلحين ]
    boubakaroh_boug
    boubakaroh_boug
    عضو مشرف
    عضو مشرف


    عدد المساهمات : 434
    تاريخ التسجيل : 14/02/2008

    الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ... Empty رد: الأرض بين القيــــــــمة و الغنيــــــــمة ...

    مُساهمة من طرف boubakaroh_boug الثلاثاء 27 أكتوبر 2009, 17:17

    لا أملك من الإضافات أخي عبد الله إلا أن أقول زدنا بارك الله فيك،فكلنا آذان صاغية

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 28 سبتمبر 2024, 20:27