قد يثير هذا الموضوع وخصوصا عنوانه الاستغراب والضحك ؛فأقول أضحك الله أسنانكم.
هذه المجموعة المباركة نسبة الى الكرشة لسبب بسيط هو أن أعضائها اشترطوا أن يكون عشاء اجتماعاتهم الكرشة مع الكسكس أو الدشيشة لسبب وجيه هو أنهم يريدون لمجموعتهم الاستمرار ،والكرشة لن تثقل كاهل المستضيف ؛ثم اني وجدت لها مزايا اخرى وهي أنها تعلم التواضع فهي كما تعلمون حظ (لحراطين) وهي أيضا (تكلع آتري) شدة القرف والشوق الى اللحم .
المجموعة تكونت على ماأظن في بداية التسعينات واليصحح لي الاخوان فأنا لم ألتحق بها الا في أواخر التسعينات .
من المؤسسين لهذه المجموعة عبد المعطي ولد الزيغم (الزرع) بوجمعة الغيث ،علي أو الطاهر ولد العبد ،حسن بشري .نجحت في استقطاب الشباب وكان لهؤلاء الاشخاص الفضل في التوعية وبث الاهتمام بشؤون القبيلة فأنا شخصيا ادين لهم ،فقبلهم لم اكن أعرف من القبيلة الا اقرب المقربين.
كانوا يعقدون اجتماعا أسبوعيا يناقشون فيه المستجدات.
وكثير من المبادرات والاعمال التي وقعت آنذاك يرجع لهذه المجموعة الفضل فيها.
مما يدل على نجاحها وتأثيرها أن الامهات والعائلات كانت تنتظر بفارغ الصبر دورها في الاستضافة .
كانوا ولاشك جزاهم الله خيرا هم من حمل المشعل وسلمه للاجيال التي عقبتهم دون أن يتقاعسوا ولا يتوانوا في خدمة هدفهم ،فما زالوا على الدرب سائرون ،وان كانت اجتماعات الكرشة قد انقطعت سنة الله ولن تجد لسنته تبديلا .
هذه المجموعة المباركة نسبة الى الكرشة لسبب بسيط هو أن أعضائها اشترطوا أن يكون عشاء اجتماعاتهم الكرشة مع الكسكس أو الدشيشة لسبب وجيه هو أنهم يريدون لمجموعتهم الاستمرار ،والكرشة لن تثقل كاهل المستضيف ؛ثم اني وجدت لها مزايا اخرى وهي أنها تعلم التواضع فهي كما تعلمون حظ (لحراطين) وهي أيضا (تكلع آتري) شدة القرف والشوق الى اللحم .
المجموعة تكونت على ماأظن في بداية التسعينات واليصحح لي الاخوان فأنا لم ألتحق بها الا في أواخر التسعينات .
من المؤسسين لهذه المجموعة عبد المعطي ولد الزيغم (الزرع) بوجمعة الغيث ،علي أو الطاهر ولد العبد ،حسن بشري .نجحت في استقطاب الشباب وكان لهؤلاء الاشخاص الفضل في التوعية وبث الاهتمام بشؤون القبيلة فأنا شخصيا ادين لهم ،فقبلهم لم اكن أعرف من القبيلة الا اقرب المقربين.
كانوا يعقدون اجتماعا أسبوعيا يناقشون فيه المستجدات.
وكثير من المبادرات والاعمال التي وقعت آنذاك يرجع لهذه المجموعة الفضل فيها.
مما يدل على نجاحها وتأثيرها أن الامهات والعائلات كانت تنتظر بفارغ الصبر دورها في الاستضافة .
كانوا ولاشك جزاهم الله خيرا هم من حمل المشعل وسلمه للاجيال التي عقبتهم دون أن يتقاعسوا ولا يتوانوا في خدمة هدفهم ،فما زالوا على الدرب سائرون ،وان كانت اجتماعات الكرشة قد انقطعت سنة الله ولن تجد لسنته تبديلا .