وكعادته نزار قباني متألقا

يا ترى كم ديكا نزاريا في وطننا في قبيلتنا في دارنا...؟
لعلهم كثر لكن كم نزار فينا يمكن ان يسقط أوراق التوت عن سوأتهم فيكشفون بهذه الطريقة المبدعة.فعلا نهم قلة لذا كان نزار فريدا في كل شي

شكرا للاخ زرياب ..رغم ان مساهمتك مكررة..فقد ساهمت الاخت الخالة على ما اذكر بنفس القصيدة..
وتساءلتَ اخي زرياب عن عدد الديكة في بلادنا وسوف اجيب بنفس التعليق الذي علقت به على مساهمة الاخ الخالة ..
ما اكثر الديكة في بلادنا ..وما اكثرنا نحن الدجاج..
اضكتني المشاركة بنفس الضحكة التي ضحكتها في مساهمة الخالة..وهذا دليل على..تألقه ..
وكعادته نزار قباني متألقا...
شكرا زرياب على المساهمة..
اخوك بنصالح محمد

رغم ان المساهمة مكررة لكن اسعدني ان يكتب زرياب في الشعر المعاصر وعن نزار بالذات

زرياب قارئ جاد للشعر...وخاصة المعاصر..ولكنه على ما اظن لايحب الشعر الذي تستهلكه العاطفة..او الشعر الغنائي ..ويُقصد به الشعر الذي يتغنى بالوجدان او شعر الحب...فالحب اصبح مجانيا في زمن الحب المبتذل...واصبح ايضا مستهلكا..
زرياب يحب الشعر الثوري...شعر القضية ...الشعر الملتزم..
لن اطيل عليكم ..ساكتفي بهذا القدر ..
بنصالح محمد