اردت ان اشارككم بقصيدة كتبتها منذ فترة طويلة ،كانت احدى محاولاتي. كما انني لاحظت انكم عند ردودكم تنعتوني بالشاعرة و هذا شرف اعتز به خاصة من اسرتي التي وجدت فيها الامان و الحب و لكنني لا اظن انني وصلت الى مرتبة الشاعرة بل هي مجرد محاولات و اجتهادات فردية.و ارجو كالعادة و اكررها ان تقدموا لي نصائحكم و انتقاداتكم التي سادعها تاجا على راس كل محاولة ساكتبها و طبعا سادع نصائحكم نصب عيني دائما .
طريق مسدود
لمحت في اخر الطريق نورا فخفت الاقتراب
خفت بعد كل هذا المشوار ان اجده مجرد سراب
و ان اعيش ما تبقى لي من العمر في اغتراب
و فجاة انطفا النور بدون اية اسباب
و خيمت العتمة في المكان و امطرت السحاب
و ارتعش قلبي من الرعب حين سمعت صوت الذئاب
بحثت عن ماوى استطيع اليه الذهاب
توسدت الارض و عيوني تبحث عن الاحباب
فتشت عن من يخرجني من هذا الاكتئاب
فادركت اني صرت وحيدة و الكل عني قد غاب
ياله من مكان موحش،خيم فيه الضباب
احسست و كاني قد عرضت للمحكمة من اجل الحساب
جريمتي اني بحثت عن الامان و طرقت كل الابواب
فصدت في وجهي لكن لا داعي لاي عتاب
فهل ساجد الامان بعد كل ما قاسيته في ليلتي هذه من العذاب
ام ان هذا هو مصيري و هذه اخر صفحة من هذا الكتاب
انتذر ملاخظاتكم.
طريق مسدود
لمحت في اخر الطريق نورا فخفت الاقتراب
خفت بعد كل هذا المشوار ان اجده مجرد سراب
و ان اعيش ما تبقى لي من العمر في اغتراب
و فجاة انطفا النور بدون اية اسباب
و خيمت العتمة في المكان و امطرت السحاب
و ارتعش قلبي من الرعب حين سمعت صوت الذئاب
بحثت عن ماوى استطيع اليه الذهاب
توسدت الارض و عيوني تبحث عن الاحباب
فتشت عن من يخرجني من هذا الاكتئاب
فادركت اني صرت وحيدة و الكل عني قد غاب
ياله من مكان موحش،خيم فيه الضباب
احسست و كاني قد عرضت للمحكمة من اجل الحساب
جريمتي اني بحثت عن الامان و طرقت كل الابواب
فصدت في وجهي لكن لا داعي لاي عتاب
فهل ساجد الامان بعد كل ما قاسيته في ليلتي هذه من العذاب
ام ان هذا هو مصيري و هذه اخر صفحة من هذا الكتاب
انتذر ملاخظاتكم.