هاذي قصيدة فالتوحيد
والصحراويين اسمو الشعر الديني كامل توحيد
فرظ اصلاة الجمعة معروف
آمر بيه الحي الرؤوف
حد الحك وقت اعليه أوتوف
ذاك ايجي فالجامع كامع
كون امنادم عذرو مشيوف
أعمى واللا ماهو سامع
واللا زاد اعجز عن لوكوف...يعني الوقوف
ذا مات فالجامع طامع...يعني لم يعد يطمع في الذهاب الى المسجد
يغير اللي ماهم مقيس
اللا حد اشوف أوسامع
واحذ الجامع ويكد ايكيس
الجامع ما كاس الجامع
أقول هذا جهد المقل، فاليعذرني أهل الأدب، واللي اخبط باللي فايد ماينكال عنو اذليل
لاهي نمشي فالساعة الأولى كاني انحصل بدنة ذا امن البيظ اخلاني مااتلالي يكون انكون انصيح كيف الديك ماكلتها الكم ولا رديتها اعليكم
أحيل في كلامي الأخير على الحديث في فضل التبكير للجمعة ،الناس يتفاضلون بحسب تبكيرهم ،فأولهم له أجر بدنة ثم بقرة ثم كبش ثم دجاجة ثم بيضة ،فاذا حضر الامام طويت الملائكة صحفها واستمعت الخطبة
والسلام عليكم