بسم الإله القدير
عندما وددت الكتابة لم يكن ببالي موضوع بعينه وأغتنمتها فرصة لأهب للحزوف حريةالحركة متمنيا ألا تخيب ظني فيها وتدون للأعزاء كلام ناعما ومعنى جامعا.
من منا لايملك موهبة منا من ينظم الشعر وأخر يكتب القصة بل منا من يسكر مع الالحان والموسيقى ويحلق عاليا عن مجتمعنا الجاف .كل لهو موهبة لكن السؤال كيف يمكن لي أن أصقلها وأطورها لأبلغ ما بلغه المتنبي والمعري ونزار والسياب إن كنت هاو للشعر أو أبلغ ما وصل اليه جبران ونجيب والسباعي وغيرهم في عالم الكتابة وقس على ذلك في شتى المجالات.
إن ما نملك من موهبة كالحياة تزداد نماء وجمالا كلما أستفدنا من تجاربها. ذلك أن النجاح لن يكون له طعم لولا خيبة الهزيمة ولولا الحزن ماكان للسعادة طعم. ولم تعرف سواد قلب الحاقدين ما كنت لتقف على نقاء أفئدة الأحبة والصادقين. هي نفسها الحياة من تعلم المرء تعبها وجمالها في نفس الوقت وهي الموهبة ذاتها من تجعلك تبرزها للعالم الخارجي بعدما كانت تسكن بين جوانحك فتبرزك للكون إن استفدت من هذه الهبة الربانية واستثمرتها أيما إستثمار.
لا يمكن لشاعر لم يمضي زمن في قرض الشعر والتمتع بمعاني القوافي أن يطور موهبته سيثبقى حتما جامدا ويظن ما يكتب شعرا يبلغه القمم وهو لم يبرح مكانه حقيقة.
كما لا يجوز أن نسمي مبدعا من يظن أنه يحاول كتابة فقرات وجمل وهو لا يقرأروايات وقصص فأنا له أن يكن كذلك وجاهل كنه الكتابة وغاياتها.
نعم كل منا يملك موهبة ويظن محاولاته الجنينيةأبكار أترابا .و كلما حمله فلك الزمان من مرفأ لأخر أحس ذلك الإحساس الجميل كم كنت صغيرا وغافل لكن يبقى هو نفسه الأحساس الذي جعل العظماء كبارا نعم هو التواضع ومراجعة الذات ومحاسبة النفس المبدعة بتفادي أخطائها وتطوير ملكاتها هو من جعلهم يبرزون وسيحول لا محالة كل مبدع فتي الى عظيم ونجم ساطع في عالم الأدب والفنون.
عندما وددت الكتابة لم يكن ببالي موضوع بعينه وأغتنمتها فرصة لأهب للحزوف حريةالحركة متمنيا ألا تخيب ظني فيها وتدون للأعزاء كلام ناعما ومعنى جامعا.
من منا لايملك موهبة منا من ينظم الشعر وأخر يكتب القصة بل منا من يسكر مع الالحان والموسيقى ويحلق عاليا عن مجتمعنا الجاف .كل لهو موهبة لكن السؤال كيف يمكن لي أن أصقلها وأطورها لأبلغ ما بلغه المتنبي والمعري ونزار والسياب إن كنت هاو للشعر أو أبلغ ما وصل اليه جبران ونجيب والسباعي وغيرهم في عالم الكتابة وقس على ذلك في شتى المجالات.
إن ما نملك من موهبة كالحياة تزداد نماء وجمالا كلما أستفدنا من تجاربها. ذلك أن النجاح لن يكون له طعم لولا خيبة الهزيمة ولولا الحزن ماكان للسعادة طعم. ولم تعرف سواد قلب الحاقدين ما كنت لتقف على نقاء أفئدة الأحبة والصادقين. هي نفسها الحياة من تعلم المرء تعبها وجمالها في نفس الوقت وهي الموهبة ذاتها من تجعلك تبرزها للعالم الخارجي بعدما كانت تسكن بين جوانحك فتبرزك للكون إن استفدت من هذه الهبة الربانية واستثمرتها أيما إستثمار.
لا يمكن لشاعر لم يمضي زمن في قرض الشعر والتمتع بمعاني القوافي أن يطور موهبته سيثبقى حتما جامدا ويظن ما يكتب شعرا يبلغه القمم وهو لم يبرح مكانه حقيقة.
كما لا يجوز أن نسمي مبدعا من يظن أنه يحاول كتابة فقرات وجمل وهو لا يقرأروايات وقصص فأنا له أن يكن كذلك وجاهل كنه الكتابة وغاياتها.
نعم كل منا يملك موهبة ويظن محاولاته الجنينيةأبكار أترابا .و كلما حمله فلك الزمان من مرفأ لأخر أحس ذلك الإحساس الجميل كم كنت صغيرا وغافل لكن يبقى هو نفسه الأحساس الذي جعل العظماء كبارا نعم هو التواضع ومراجعة الذات ومحاسبة النفس المبدعة بتفادي أخطائها وتطوير ملكاتها هو من جعلهم يبرزون وسيحول لا محالة كل مبدع فتي الى عظيم ونجم ساطع في عالم الأدب والفنون.