حائرة أنا....
هل اتجه إليك بإحساسي ومشاعري كما أرى
أم أسيطر على قلبي وإحساسي وأترك حبك وأبتعد لكي أنساك
وتنساني ؟
لست أدرى الآن فقط أدركت أنى ...أنى.... أنى
أنى أحبك وأن ما قلته وما فعلته لأبعدك عنى
حتى أشبع خوفى وأرضى نفسي بالبعد عنك لأني أحببتك
ما زادني إلا تعلقا بك وشوقا للقائك ورغبة في رجوعك إلى
إلى قلبي ,قلبي الذي أحبك وأنا كذبته
قلبي الذي تألم حين أرادت نفسي إبعادك عنه
قلبي الذي يبكى راجيا أن تعد إلى.....
أحبك وأتمنى لو تأخذني إليك
أحتضنى بقلبك وضمني بعينيك
كن إلى جواري وأشعرني أنك حقيقة معي
ياحلم عشت عمري بإنتظاره
لن أطلب منك شيئا فكل ما طلبت حوارا بين نفسي وطيفك
لن أقول عد إلى فأنت معي وأنت غائب عنى تسيطر على تفكيري
تأخذ من قلبي هدوءه ومن عيني دمعات ومن شفتي همسات ومن
نفسي حيرة
فهل سأظل لك أسيرة ؟
أسيرة حب وددته ورغبت فيه وباعدت بيني وبينه نفسي
وجلست وحدي أعاتب نفسي حينا وحينا أهنيها
فهنيئا لك يا نفس فقد فعلتي ما تريدين وأبعدتني عنا حب قلبي المسكين
لما كل هذا.....؟
أنه الخوف ....................................نعم الخوف
هو ما دفعني إلى كل هذا الابتعاد
وأنا من اندفعت إليك في أول الأمر مسرعة إ لى قلبك
أقول أزدنى حبا وقربني إليك
ولكن بعد أن وجدت نفسي إليك تميل وقلبي إليك يهفو وبحبك بدأ
ينبض
قررت أن أبتعد لأني أخشى ...............أخشى أن نقترب ونقترب ثم
نبتعد ونبتعد
ولا يبقى لى وقلبي إلا الألم والألم والحزن
وجرح نازف لن يلتئم مع السنين
لأني بعدك لن أحب
فلن يرغب قلبي في تكرار الأمر لأني سأكون غير نفسي
فسأحيا هكذا بين الموت والموت كما أنا الآن
أموت بداخل نفسي مرتين
مرة لأني أبعدتك عنى وأنا أشتاق لقربك
ومرة لأني مازلت أشعر بالخوف وسيغلق الخوف قلبي على ما فيه
ولأني لن أحب بعدك فسأحيا بدون حب
هل اتجه إليك بإحساسي ومشاعري كما أرى
أم أسيطر على قلبي وإحساسي وأترك حبك وأبتعد لكي أنساك
وتنساني ؟
لست أدرى الآن فقط أدركت أنى ...أنى.... أنى
أنى أحبك وأن ما قلته وما فعلته لأبعدك عنى
حتى أشبع خوفى وأرضى نفسي بالبعد عنك لأني أحببتك
ما زادني إلا تعلقا بك وشوقا للقائك ورغبة في رجوعك إلى
إلى قلبي ,قلبي الذي أحبك وأنا كذبته
قلبي الذي تألم حين أرادت نفسي إبعادك عنه
قلبي الذي يبكى راجيا أن تعد إلى.....
أحبك وأتمنى لو تأخذني إليك
أحتضنى بقلبك وضمني بعينيك
كن إلى جواري وأشعرني أنك حقيقة معي
ياحلم عشت عمري بإنتظاره
لن أطلب منك شيئا فكل ما طلبت حوارا بين نفسي وطيفك
لن أقول عد إلى فأنت معي وأنت غائب عنى تسيطر على تفكيري
تأخذ من قلبي هدوءه ومن عيني دمعات ومن شفتي همسات ومن
نفسي حيرة
فهل سأظل لك أسيرة ؟
أسيرة حب وددته ورغبت فيه وباعدت بيني وبينه نفسي
وجلست وحدي أعاتب نفسي حينا وحينا أهنيها
فهنيئا لك يا نفس فقد فعلتي ما تريدين وأبعدتني عنا حب قلبي المسكين
لما كل هذا.....؟
أنه الخوف ....................................نعم الخوف
هو ما دفعني إلى كل هذا الابتعاد
وأنا من اندفعت إليك في أول الأمر مسرعة إ لى قلبك
أقول أزدنى حبا وقربني إليك
ولكن بعد أن وجدت نفسي إليك تميل وقلبي إليك يهفو وبحبك بدأ
ينبض
قررت أن أبتعد لأني أخشى ...............أخشى أن نقترب ونقترب ثم
نبتعد ونبتعد
ولا يبقى لى وقلبي إلا الألم والألم والحزن
وجرح نازف لن يلتئم مع السنين
لأني بعدك لن أحب
فلن يرغب قلبي في تكرار الأمر لأني سأكون غير نفسي
فسأحيا هكذا بين الموت والموت كما أنا الآن
أموت بداخل نفسي مرتين
مرة لأني أبعدتك عنى وأنا أشتاق لقربك
ومرة لأني مازلت أشعر بالخوف وسيغلق الخوف قلبي على ما فيه
ولأني لن أحب بعدك فسأحيا بدون حب