بسم الله الرحمن الرحيم .
إليكم صور المرحلة الثالثة من الرحلة و التي همت المسافة الفاصلة ما بين الزيوانيات و مصب واد أوريورة ، و التي تميزت بتنوع المناضر الطبيعية ، و غلبت طابع الإنبساط ، و كثرة الكثبان الرملية التي تضفي على المكان جوا من الرهبة و الوقار .
[img][/img]
رجيم لمام ، حيث توقفت المجموعة لصلاة العصر و كذلك لإحتساء كؤوس الشاي بين كثبان المنطقة .
[img][/img]
كثبان المنطقة و التي تشكل الطابع التضاريسي الغالب على المكان .
[img][/img]
المجموعة خلال فترة إحتساء الشاي .
[img][/img]
الطرف الشمالي للزيوانيات ، حيث تبدأ الكراير تحل محل الكثبان الرملية .
[img][/img]
مدرسة الزيوانيات ، التابعة لمجموعة مدارس الشاطئ الأبيض .
[img][/img]
كطعة من الإبل لأهل حميد إحدى عائلات المنطقة .
[img][/img]
أترك لكم التعليق .
[img][/img]
صبيحة اليوم الموالي بمنزل السيد عبد المجيد ولد البوحمادي صاحب الجلباب الأحمر .
[img][/img]
مطار أوريورة : عبارة عن أرجام من الحجارة إن جمعت حروفها تعطيك عبارة AORIORA ، و هي إشارة قديمة تركتها فرنسا يستدل بها ربابنة الطائرات .
[img][/img]
زايوة الشرفاء أولاد بوعيطة بأوريورة .
[img][/img]
قبة الولي سيدي مشهور بضفة أوريورة .
[img][/img]
ضفة أوريورة حيث تظهر آثار قديمة جدا لمنشآت تربية النحل [ أوكرارت ] ، دليل على أن البوعيطاويين عمروا هاته الربوع .
[img][/img]
وادي أوريورة في إحدى إنعطافاته .
[img][/img]
أوريورة ، إتساع نطاق الوادي دليل على حجم كمية المياه التي كان يأتي بها .
[img][/img]
أوريورة في نقطة أخرى ، المجموعة و وقفة تأمل .
[img][/img]
الرمال بدأت تغزو أوريورة من كل مكان ، فإلى متى سيقاوم .
[img][/img]
الحصن الفرنسي القديم على مصب نهر أوريورة ، من هنا كان الفرنسيين يديرون المكان .
[img][/img]
واد أوريورة عندما يحتضنه البحر .
[img][/img]
جانب من الحصن الفرنسي القديم .
[img][/img]
مأثر عمراني في حاجة لمن ينقذه من ويلات النسيان .
[img][/img]
الكثبان الرملية غزت كل مكان .
[img][/img]
الرمال بعد أن تسلقت الجدار تحاول الوصول إلى أعلى نقطة ، برج المراقبة لتثبت أنها سيدة المكان .
[img][/img]
بوعيطاوي أبى إلا أن يترك رمزقبيلته على الجدار .
[img][/img]
المجموعة في نهاية المرحلة ، على مشارف فم واد أوريورة .
أتمنى أن تنال هاته الصو إعجابكم ، في إنتظار المرحلة الختامية ما بين أوريورة و واد درعة .
السلام عليكم و رحمة الله .
إليكم صور المرحلة الثالثة من الرحلة و التي همت المسافة الفاصلة ما بين الزيوانيات و مصب واد أوريورة ، و التي تميزت بتنوع المناضر الطبيعية ، و غلبت طابع الإنبساط ، و كثرة الكثبان الرملية التي تضفي على المكان جوا من الرهبة و الوقار .
[img][/img]
رجيم لمام ، حيث توقفت المجموعة لصلاة العصر و كذلك لإحتساء كؤوس الشاي بين كثبان المنطقة .
[img][/img]
كثبان المنطقة و التي تشكل الطابع التضاريسي الغالب على المكان .
[img][/img]
المجموعة خلال فترة إحتساء الشاي .
[img][/img]
الطرف الشمالي للزيوانيات ، حيث تبدأ الكراير تحل محل الكثبان الرملية .
[img][/img]
مدرسة الزيوانيات ، التابعة لمجموعة مدارس الشاطئ الأبيض .
[img][/img]
كطعة من الإبل لأهل حميد إحدى عائلات المنطقة .
[img][/img]
أترك لكم التعليق .
[img][/img]
صبيحة اليوم الموالي بمنزل السيد عبد المجيد ولد البوحمادي صاحب الجلباب الأحمر .
[img][/img]
مطار أوريورة : عبارة عن أرجام من الحجارة إن جمعت حروفها تعطيك عبارة AORIORA ، و هي إشارة قديمة تركتها فرنسا يستدل بها ربابنة الطائرات .
[img][/img]
زايوة الشرفاء أولاد بوعيطة بأوريورة .
[img][/img]
قبة الولي سيدي مشهور بضفة أوريورة .
[img][/img]
ضفة أوريورة حيث تظهر آثار قديمة جدا لمنشآت تربية النحل [ أوكرارت ] ، دليل على أن البوعيطاويين عمروا هاته الربوع .
[img][/img]
وادي أوريورة في إحدى إنعطافاته .
[img][/img]
أوريورة ، إتساع نطاق الوادي دليل على حجم كمية المياه التي كان يأتي بها .
[img][/img]
أوريورة في نقطة أخرى ، المجموعة و وقفة تأمل .
[img][/img]
الرمال بدأت تغزو أوريورة من كل مكان ، فإلى متى سيقاوم .
[img][/img]
الحصن الفرنسي القديم على مصب نهر أوريورة ، من هنا كان الفرنسيين يديرون المكان .
[img][/img]
واد أوريورة عندما يحتضنه البحر .
[img][/img]
جانب من الحصن الفرنسي القديم .
[img][/img]
مأثر عمراني في حاجة لمن ينقذه من ويلات النسيان .
[img][/img]
الكثبان الرملية غزت كل مكان .
[img][/img]
الرمال بعد أن تسلقت الجدار تحاول الوصول إلى أعلى نقطة ، برج المراقبة لتثبت أنها سيدة المكان .
[img][/img]
بوعيطاوي أبى إلا أن يترك رمزقبيلته على الجدار .
[img][/img]
المجموعة في نهاية المرحلة ، على مشارف فم واد أوريورة .
أتمنى أن تنال هاته الصو إعجابكم ، في إنتظار المرحلة الختامية ما بين أوريورة و واد درعة .
السلام عليكم و رحمة الله .