بسم الله الذي تطمئن بذكره القلوب
من منا لم يسأل نفسه كم قرار خاطئ إرتكب في حياته بل في عامه أوشهره إن لم يكن في يومه؟؟كثيرة هي لكن من منا يتفاعل ويراجع نفسه ليقف على مكمن الخطأ ليصحح مساره؟؟
اليوم قدر الله أن أراجع نفسي بعدما زلت قدمي وسرت طريقا وعرا ما كنت لأسلكه لولا أني إرتكبت خطأ جسيما في أختيار القرار الصائب وبعد لحظات من التأمل والتفكير وقفت على أن قراري الخاطئ ما كان ليقع لولا عوامل أراها السبب الحقيقي لكل من قرر يوما قرار ما رضي عليه فيما بعد.
والعامل الأول كما رأيته في مرحلة الصفاء تلك هو التسرع فجميعنا يعلم أن العجلة من الشيطان لكن من يابه بالتطبيق العملي لهذه القاعدة الذهبية فكثير منا ما أن يلوح له لمعان في الأفق الا وأسرع الخطى حرصا منه الا تضيع الغنيمة فيتناسى أن ليس كل ما يلمع ذهبا فيحيد عن الطريق المنجي بسبب تسرعه الذي قد يستحيل تهورا أحيانا فيندم بغذ ذاك حيث لا ينفع الندم.
أم العامل الأخر وهو أن نبني أحكامنا على معلومات غير دقيقة بل وأجتهادات شخصية رصصنا لبناتها بناء على ما نملك من معلومات ناقصة إن لم تكن معدومة عن القضية المطروحة أمامنا أو الرهان الذي نحاول إجتيازه.وهذا العامل قد نصنفه في خانة غباء الأذكياء وشطارة البلداء لانك لا تحس بفداحة الخطأ إلا بعد فوات الأوان وإذا ذاك لا ينفع مراجعة ولا *لو*المؤنبة فتضيع الفرصة تلو الأخرى إن لم نتدارك مثل هذه الأخطاء التي تجرنا لقرارات خاطئة.
هذه عوامل تدفعنا للخطا دفعا لو أدركنا خطورتها في الوقت المناسب تجنبنا تبعاتها فهل هناك عوامل غيرها تجنبنا إتخاد قرارت خاطئة؟
من منا لم يسأل نفسه كم قرار خاطئ إرتكب في حياته بل في عامه أوشهره إن لم يكن في يومه؟؟كثيرة هي لكن من منا يتفاعل ويراجع نفسه ليقف على مكمن الخطأ ليصحح مساره؟؟
اليوم قدر الله أن أراجع نفسي بعدما زلت قدمي وسرت طريقا وعرا ما كنت لأسلكه لولا أني إرتكبت خطأ جسيما في أختيار القرار الصائب وبعد لحظات من التأمل والتفكير وقفت على أن قراري الخاطئ ما كان ليقع لولا عوامل أراها السبب الحقيقي لكل من قرر يوما قرار ما رضي عليه فيما بعد.
والعامل الأول كما رأيته في مرحلة الصفاء تلك هو التسرع فجميعنا يعلم أن العجلة من الشيطان لكن من يابه بالتطبيق العملي لهذه القاعدة الذهبية فكثير منا ما أن يلوح له لمعان في الأفق الا وأسرع الخطى حرصا منه الا تضيع الغنيمة فيتناسى أن ليس كل ما يلمع ذهبا فيحيد عن الطريق المنجي بسبب تسرعه الذي قد يستحيل تهورا أحيانا فيندم بغذ ذاك حيث لا ينفع الندم.
أم العامل الأخر وهو أن نبني أحكامنا على معلومات غير دقيقة بل وأجتهادات شخصية رصصنا لبناتها بناء على ما نملك من معلومات ناقصة إن لم تكن معدومة عن القضية المطروحة أمامنا أو الرهان الذي نحاول إجتيازه.وهذا العامل قد نصنفه في خانة غباء الأذكياء وشطارة البلداء لانك لا تحس بفداحة الخطأ إلا بعد فوات الأوان وإذا ذاك لا ينفع مراجعة ولا *لو*المؤنبة فتضيع الفرصة تلو الأخرى إن لم نتدارك مثل هذه الأخطاء التي تجرنا لقرارات خاطئة.
هذه عوامل تدفعنا للخطا دفعا لو أدركنا خطورتها في الوقت المناسب تجنبنا تبعاتها فهل هناك عوامل غيرها تجنبنا إتخاد قرارت خاطئة؟