الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف قيس بسم الله الرحمن الرحيم و صلى الله على محمد و على آله و صحبه و التابعين و سلم تسليما كثيرا
في شريعة الاسلام حرم التبني أي ادعاء البنوة لأب غير الوالد. في شريعة العلمانية الغربية يجوز التبني.
نحن المسلمون نعلم علم اليقين أن نسبنا يعود إلى آدم فقد أكد لنا ذلك رسولنا محمد عليه الصلاة و السلام.
العلمانيون كانوا يؤكدون أن نسبهم يعود إلى القرد. و لا يحق لنا أن ننكر عليهم ذلك ما دامت شريعتهم تحل لهم التبني و ما دام نبيهم داروين يخبرهم بحقيقة نسبهم.
الفلم (كوكب القردة) يصور لنا حالة الأرض بعد أن سيطر عليها أبناء القرد و كيف يعاملون أبناء آدم. ما أثار انتباهي أن الفلم يصور حقبة من المستقبل لكنه يظهر القردة بشكلهم القديم و ليس بشكلهم المتطور. أظن بأنه و احتراما لتأثير الزمن – حسب داروين - كان يجب أن يكون شكل القردة في الفلم كشكل العلمانيين الذين يفترض أنهم التطور الطبيعي للقرد و أيضا انسجاما مع قولة نبيهم داروين : البقاء للأفضل. طبعا إذا افترضنا أن العلمانيين أفضل من القردة.
لكني بعد ذلك تذكرت أنه ربما يكونون اعتمدوا شيئا من مثل الرمزية. يقولون أن الشمبانزي جد الداروينيين يتمتع بقدر غير بسيط من الذكاء. فلعل أحفاده قادرون على الترميز بشكل يفوق ما يستوعبه ذكاء الآدميين أو على الأقل ذكائي.
لا أدري لماذا تحدث الفلم عن مستقبل بعيد جدا رغم أن أبناء القرد يحكمون الكوكب الآن و لهم الكثير من المعتقلات المخصصة لأبناء آدم المقرين ببنوتهم لآدم – المسلمون - .
ألسنا اليوم نعيش فعلا فوق كوكب القردة؟
في انتظار فلم من الخيال العلمي يكون عنوانه كوكب الآدميين يحكي عن زمن سيسيطر فيه الآدميون و ربما يعتقلون أبناء القرد في محميات طبيعية مليئة بأشجار الموز - من باب الإنسانية فقط - . ألن يكون هذا الفلم أكثر مشاهدة من طرف أبناء القرد خصوصا أنهم يحبون أفلام الخيال العلمي و الكوارث ؟
Planète des singes
مُشاطرة هذه المقالة على: 
السلام عليكم..
هذا الفيلم أمريكي عنوانه:Planet of the Apes..انتاجا واخراجا..وهو مأخوذ من رواية فرنسية
للكاتب الفرنسي بيير بولpierre boulle
الرواية من المقررات الدراسية في التعليم الثانوي في مادة الفرنسية...
ورغم ذلك فالكاتب توسع في خياله الى تصوير لحظة من لحظات المستقبل ..متنبئً بغزو كاسح لفصيلة القردة
على الكون..وبما في ذلك كوكب الأرض الخاضعة للقوة الانسانية والتي سوف تندثر وتحل محلها القوة
القردية...ويخيب بذلك امل أبطال الفيلم الذين عانوا من شراسة القردة والصراع القاتل من اجل الخروج من
من المأرق والالتحاق بكوكب الارض..ولكن في الاخير ..حينما يلتحق الابطال بكوكب الارض..يجدون تمثالا
رمزيا لقرد..وربما هو الرئيس أو المحرر من شرور الانسان ..والشرطة ايضا كانت قردة...
الفصيلة القردية ..أو تطور الأجناس ..يدرسها الآمريكيون لأبنائهم ..ولكنهم مع ذلك يدرسون في نفس الوقت
أبناءهم أن الانسان خلق انسانا..نسبة الى آدم..وكان ذلك بضغوط من الكنائس والكثير من الاسر الامريكية
المحافظة ..والتي لاتؤمن بالهرطقة الداروينية..
بنصالح محمد
هذا الفيلم أمريكي عنوانه:Planet of the Apes..انتاجا واخراجا..وهو مأخوذ من رواية فرنسية
للكاتب الفرنسي بيير بولpierre boulle
الرواية من المقررات الدراسية في التعليم الثانوي في مادة الفرنسية...
ورغم ذلك فالكاتب توسع في خياله الى تصوير لحظة من لحظات المستقبل ..متنبئً بغزو كاسح لفصيلة القردة
على الكون..وبما في ذلك كوكب الأرض الخاضعة للقوة الانسانية والتي سوف تندثر وتحل محلها القوة
القردية...ويخيب بذلك امل أبطال الفيلم الذين عانوا من شراسة القردة والصراع القاتل من اجل الخروج من
من المأرق والالتحاق بكوكب الارض..ولكن في الاخير ..حينما يلتحق الابطال بكوكب الارض..يجدون تمثالا
رمزيا لقرد..وربما هو الرئيس أو المحرر من شرور الانسان ..والشرطة ايضا كانت قردة...
الفصيلة القردية ..أو تطور الأجناس ..يدرسها الآمريكيون لأبنائهم ..ولكنهم مع ذلك يدرسون في نفس الوقت
أبناءهم أن الانسان خلق انسانا..نسبة الى آدم..وكان ذلك بضغوط من الكنائس والكثير من الاسر الامريكية
المحافظة ..والتي لاتؤمن بالهرطقة الداروينية..
بنصالح محمد
بسم الله الواحد القهار
بداية عندما قرأت موضوعك أخي قيس لم أفهم لما أدرجته ببوابة فلسطين وظننت ذلك خطأ غير مقصود.لكن من يتمعن في صلب القضية يجد الخيط الفريد الذي يجعل من إختيارك أخي الكريم صائبا.
إن حفدة القردة والخنازير مغتصبي حقوقنا بأرض الرباط هم أنفسهم مروجي مثل هذه الافلام التافهة وهم ذاتهم من طبلوا لنظرية دارويين التطور والأرتقاء ودعموه بكل الوسائل المادية والدعائية فما إدخروا جهدا في جعلها حقيقة علمية ليطفئوا نورالله والله متم نورة ولو كره الكافرين لكنهم ما يئسوا فتراهم يحاولون المرة تلوى الأخرى وفي شتى المجالات ومنها السينمائية طبعا كيف لا وهي الأقرب للدهماء والعامة والأيسر لبلوغهم ولو في عقر ديارهم.
عند ظهور دارويين ونظريته صفق الكثير ممن خدعوا بهذا الإنجاز العلمي الباهر وأنفقت ملايين ملايين الدولارات من أجل الدعايةلهاوالترويج .وأبدع حفدة القردة في إبتكار الوسائل لهذه الغاية ومن أنجعها رشوة المعاهد العلمية الكبيرة لموافقة هذه الأكذوبة وكم أفواه من شكك فيها وتهميش كل عالم قال ببطلانها وما أكثرهم.
على كل هؤلاء الحثالة يقبلون لأنفسهم ان يكون جدهم الاكبر قردا فقدلا نتفاجأ إذا جاء غيرهم بفتح علمي كبير مدعيا أن أصله جردا أو حمار أو حتى بعوضة.....لكن الغريب أنهم جميعا يرفض نعته بهذه الصفة التي هي أصلا لجدهم المدعى. فكيف يقيم اليهود الصهاينة الدنيا لو نعتهم أحدا بحفدة القردة . بالنسبة لنا نحن المسلمو نلتزم بتعاليم كتابنا العزيز الذي يقول -أدعوهم لأبائهم-اي الابناء فلا تغضبوا مروجي افلام سلالتكم الحيوانية فأنتم من أبدع في الكذبة فصدفنها يا أحفاد الشمبانزي والغوريلا.فلا تمتعضوا إذن إن وصفناكم بما أنتم عليه.
بداية عندما قرأت موضوعك أخي قيس لم أفهم لما أدرجته ببوابة فلسطين وظننت ذلك خطأ غير مقصود.لكن من يتمعن في صلب القضية يجد الخيط الفريد الذي يجعل من إختيارك أخي الكريم صائبا.
إن حفدة القردة والخنازير مغتصبي حقوقنا بأرض الرباط هم أنفسهم مروجي مثل هذه الافلام التافهة وهم ذاتهم من طبلوا لنظرية دارويين التطور والأرتقاء ودعموه بكل الوسائل المادية والدعائية فما إدخروا جهدا في جعلها حقيقة علمية ليطفئوا نورالله والله متم نورة ولو كره الكافرين لكنهم ما يئسوا فتراهم يحاولون المرة تلوى الأخرى وفي شتى المجالات ومنها السينمائية طبعا كيف لا وهي الأقرب للدهماء والعامة والأيسر لبلوغهم ولو في عقر ديارهم.
عند ظهور دارويين ونظريته صفق الكثير ممن خدعوا بهذا الإنجاز العلمي الباهر وأنفقت ملايين ملايين الدولارات من أجل الدعايةلهاوالترويج .وأبدع حفدة القردة في إبتكار الوسائل لهذه الغاية ومن أنجعها رشوة المعاهد العلمية الكبيرة لموافقة هذه الأكذوبة وكم أفواه من شكك فيها وتهميش كل عالم قال ببطلانها وما أكثرهم.
على كل هؤلاء الحثالة يقبلون لأنفسهم ان يكون جدهم الاكبر قردا فقدلا نتفاجأ إذا جاء غيرهم بفتح علمي كبير مدعيا أن أصله جردا أو حمار أو حتى بعوضة.....لكن الغريب أنهم جميعا يرفض نعته بهذه الصفة التي هي أصلا لجدهم المدعى. فكيف يقيم اليهود الصهاينة الدنيا لو نعتهم أحدا بحفدة القردة . بالنسبة لنا نحن المسلمو نلتزم بتعاليم كتابنا العزيز الذي يقول -أدعوهم لأبائهم-اي الابناء فلا تغضبوا مروجي افلام سلالتكم الحيوانية فأنتم من أبدع في الكذبة فصدفنها يا أحفاد الشمبانزي والغوريلا.فلا تمتعضوا إذن إن وصفناكم بما أنتم عليه.
السلام عليكم..
الحقيقة أن كل مروجي الاكاذيب العلمية والهرطقات هم من اليهود ..أو فصيلة القرود والشامبانزي...
واصبح العلم والسبق العلمي حكرا على اليهود..وقد حاولوا الرفع من مستوى هذه الافكار-المغالطات
العلمية وعدّها علما لا يرقى اليه بنو البشر أو بنو آدم .... الانسان.. الكائن الضعيف الذي لولا حفدة القردة
لما تزحزح من مكانه نحو الاعلى ونحو التقدم...ولو كلمنا القرود الحقيقيين من سلالة قردون-المصطلح
من عندي- لكان ردهم أنهم يتبرؤون من الانسان ..وانه لاعلاقة بينهم وبينه..ولو كان ذلك لتم- من طرف بني آدم-
تصنيف بني قردون من الفصائل الراقية..وتم احترامهم ككائن راقي بدل وضعهم في اقفاص للاستعراضات
والحدائق العمومية..
ولنلاحظ كذلك أنهم قد مسخهم الله قردة في ذروة المد الديني في تاريخهم
ويشير كاتب كتاب الادغال أو ماوكلي: روديارد كيبلينغ...في كتابه هذا..أن القردة من اكثر الحيوانات ضجيجا
وعدم القدرة على التنظيم..وانها أكثر الحيوانات ازعاجا...وهكذا حفدة القردة...رغم التنظيم الظاهر في
حياتهم...
وهكذا كرمهم الله بالرسل في كل حقبة ..وكانوا شعب الله المختارالمكرم...ولكنهم أبوا الا أن يختاروا نسل
القردة...
واليهود من اكثر الشعوب قبحا في كل شيء..والقرآن وصفهم ودقق في ذلك..وقد ألف عبد الفتاح طبارة
كتاب: اليهود في القرآن.. يتحدث عنهم من القرآن كمرجع..
استنتج بعض العلمات البيولوجيين ان الانسان من اصل حيوان مائي أو برمائي ..ومن ذوي القشور..
ولكن هذه الفكرة تم التغاضي عنها بتاتا...والقلة القليلة من تقول بذلك...ولا شيء سوى أنه ربما صاحب
الفكرة ليس يهوديا....
واينشتاين الذي يؤمن بالصهيونية ككيان-لنلاحظ أنه يهودي رغم انه لم يكن يهتم بذلك- ..وجعلها الخلاص بل
الحل لجمع الشمل ..وجمع يهود الشتات...كان يعتبر سيغموند فرويد -الغارق في الأحلام-واحدا من عباقرة
العلم..وأن التاريخ يصعب عليه خلق شخص يماثله....
دمتم بشرا من فصيلة آدم............
بنصالح محمد
الحقيقة أن كل مروجي الاكاذيب العلمية والهرطقات هم من اليهود ..أو فصيلة القرود والشامبانزي...
واصبح العلم والسبق العلمي حكرا على اليهود..وقد حاولوا الرفع من مستوى هذه الافكار-المغالطات
العلمية وعدّها علما لا يرقى اليه بنو البشر أو بنو آدم .... الانسان.. الكائن الضعيف الذي لولا حفدة القردة
لما تزحزح من مكانه نحو الاعلى ونحو التقدم...ولو كلمنا القرود الحقيقيين من سلالة قردون-المصطلح
من عندي- لكان ردهم أنهم يتبرؤون من الانسان ..وانه لاعلاقة بينهم وبينه..ولو كان ذلك لتم- من طرف بني آدم-
تصنيف بني قردون من الفصائل الراقية..وتم احترامهم ككائن راقي بدل وضعهم في اقفاص للاستعراضات
والحدائق العمومية..
ولنلاحظ كذلك أنهم قد مسخهم الله قردة في ذروة المد الديني في تاريخهم
ويشير كاتب كتاب الادغال أو ماوكلي: روديارد كيبلينغ...في كتابه هذا..أن القردة من اكثر الحيوانات ضجيجا
وعدم القدرة على التنظيم..وانها أكثر الحيوانات ازعاجا...وهكذا حفدة القردة...رغم التنظيم الظاهر في
حياتهم...
وهكذا كرمهم الله بالرسل في كل حقبة ..وكانوا شعب الله المختارالمكرم...ولكنهم أبوا الا أن يختاروا نسل
القردة...
واليهود من اكثر الشعوب قبحا في كل شيء..والقرآن وصفهم ودقق في ذلك..وقد ألف عبد الفتاح طبارة
كتاب: اليهود في القرآن.. يتحدث عنهم من القرآن كمرجع..
استنتج بعض العلمات البيولوجيين ان الانسان من اصل حيوان مائي أو برمائي ..ومن ذوي القشور..
ولكن هذه الفكرة تم التغاضي عنها بتاتا...والقلة القليلة من تقول بذلك...ولا شيء سوى أنه ربما صاحب
الفكرة ليس يهوديا....
واينشتاين الذي يؤمن بالصهيونية ككيان-لنلاحظ أنه يهودي رغم انه لم يكن يهتم بذلك- ..وجعلها الخلاص بل
الحل لجمع الشمل ..وجمع يهود الشتات...كان يعتبر سيغموند فرويد -الغارق في الأحلام-واحدا من عباقرة
العلم..وأن التاريخ يصعب عليه خلق شخص يماثله....
دمتم بشرا من فصيلة آدم............
بنصالح محمد
بسم الله الرحمن الرحيم و صلى الله على محمد و على آله و صحبه و التابعين و سلم تسليما كثيرا
شكرا محمد بنصالح و زرياب على إثرائكما للموضوع.
نحن أبناء آدم لا نحقد على القردة و الخنازير و لا نشن حروبا على الفصيلتين كما يفعل أحفادهما. بالمقابل لا يحقد هؤلاء الأحفاد على مخلوق كما يحقدون على المسلمين أشد أبناء آدم افتخارا بنسبهم إليه. حتى يتساءل المرء هل هؤلاء حفدة القردة أم حفدة إبليس؟
كلما حدثت لهم مصيبة تطيروا بنا و طاروا شرقا و غربا يبحثون عن تزكية حرب دفاعية يشنونها ضدنا.
لكن يبدو أن أتباعهم الأوروبيين أيضا لم يسلموا من تسلق القرد فوق رؤوسهم. و القرد الأمريكي الآن يؤدب أتباعه الأوروبيين بالأزمة الإقتصادية. لكن ماذا ترى هؤلاء المساكين ارتكبوا من حماقة؟ لعلهم عارضوا أن يكون أسود قائدا للعالم؟ ربما. على كل فأمريكا كانت واضحة حين خلقت الأزمة و أظهرت للعالم أن لها الحق في التدخل في أنظمة الدول كلها لكن حين يتعلق الأمر بالنظام الأمريكي فلا يحق لأحد أن يقول إلا بورك البيت الأبيض و بورك من فيه.
شكرا محمد بنصالح و زرياب على إثرائكما للموضوع.
نحن أبناء آدم لا نحقد على القردة و الخنازير و لا نشن حروبا على الفصيلتين كما يفعل أحفادهما. بالمقابل لا يحقد هؤلاء الأحفاد على مخلوق كما يحقدون على المسلمين أشد أبناء آدم افتخارا بنسبهم إليه. حتى يتساءل المرء هل هؤلاء حفدة القردة أم حفدة إبليس؟
كلما حدثت لهم مصيبة تطيروا بنا و طاروا شرقا و غربا يبحثون عن تزكية حرب دفاعية يشنونها ضدنا.
لكن يبدو أن أتباعهم الأوروبيين أيضا لم يسلموا من تسلق القرد فوق رؤوسهم. و القرد الأمريكي الآن يؤدب أتباعه الأوروبيين بالأزمة الإقتصادية. لكن ماذا ترى هؤلاء المساكين ارتكبوا من حماقة؟ لعلهم عارضوا أن يكون أسود قائدا للعالم؟ ربما. على كل فأمريكا كانت واضحة حين خلقت الأزمة و أظهرت للعالم أن لها الحق في التدخل في أنظمة الدول كلها لكن حين يتعلق الأمر بالنظام الأمريكي فلا يحق لأحد أن يقول إلا بورك البيت الأبيض و بورك من فيه.